
المكافآت تعزز العادات عن طريق ربط الشعور الإيجابي بأداء الروتين. يجب أن تكون المكافآت فورية أو قريبة من أداء العادة، وأن تكون ممتعة ومحفزة بالنسبة لك.
إن تطبيق عادات إيجابية يومية يمكن أن يؤثر بشكل كبير في رفاهيتنا العامة وتحقيق أهدافنا. في هذا السياق، يمكننا استكشاف عشرة عادات يومية مفيدة تساعدنا في الاستمتاع بحياة صحية ومجتمع إنتاجي.
لذا، استغل المصادر المُتاحة مثل: الكتب والمقالات والدورات التدريبية عبر الإنترنت لتوسيع معرفتك وتطوير مهاراتك.
يُساعدك النظام والترتيب في حياتك على التركيز وتوفير الوقت والجُهد. فمكان العمل المُنظّم والمنزل المُرتّب يُظهران شخصيّة مُنظّمة ومُنتجة.
الاحتفال يعزز الرابط بين العادة والمكافأة الإيجابية، مما يقوي رغبتك في الاستمرار ويبني ثقتك بنفسك.
وتذكَّري دائما أنَّ تجربة مجموعة متنوعة من المكافآت يمكن أن يساعدك على اكتشاف الفراغ الذي تحاول ملأه في كلِّ عادة.
الكاريزما ليست موهبة فطرية.. إليكِ طرق اكتسابها لتعزيز جاذبيتكِ الشخصية وتأثيركِ على الآخرين تطوير الذات
لذا، استغل وقت فراغك للاستماع إلى مُحتوى مفيد ومسل، الذي يُمكن أن يُوسّع مداركك ويُحفّزك على تحقيق أهدافك.
كيفية بناء عادات إيجابية يومية التنمية البشريةكيفية كيفية بناء عادات إيجابية يومية
إنها حلقة النمو الذهني: تصرف ← لاحظ ← عزز ← كرر. هذه الحلقة تحمي نظرتك الإيجابية للحياة من فخ "الكل أو لا شيء".
• اجعلها مرئية. اترك دفتر ملاحظاتك على الوسادة، وحذائك بجانب الباب، وزجاجة الماء على مكتبك.
متى كانت آخر مرة أجريت فيها محادثةً تفاصيل إضافية مع شخص ما في الباص في القطار أو على متن الطائرة؟ ماذا عن أثناء انتظارك عند البقال؟ أو في الطابور في انتظار قهوتك؟ أنت لا تعرف أبدًا من يمكن أن تقابل ومن بإمكانه ترك أثرٍ يغيّر مجرى حياتك.
سيساعدك الاستيقاظ مبكرًا على أداء صلاة الفجر في وقتها، ثم القيام بالمهام اليومية بداية من الصباح الباكر، ومن ثم تحقيق أعلى إنتاجية في يومك.
ومثال على ذلك، ما هو أول شيء تفعليه كلَّ صباح عندما تستيقظين؟ هل تنظفين أسنانك؟ تذهبين إلى الحمام؟ أو تعدين فنجاناً من القهوة؟