لذلك، دعونا نُكثر من النوعين الأول والثاني ونتجنب النوع الثالث.
الإبتسامة في وجه الأشخاص من حولك صدقة، وهو أمر محبب لله ورسوله.
لا يقتصر دور الابتسامة على تعزيز الحالة المزاجية فحسب، بل تساعد أجسامنا على إطلاق الكورتيزول والإندورفين الذي له العديد من الفوائد الصحية، مثل:
إن الابتسامة تطبيقٌ للأخلاق الإسلامية من السماحة والتفاؤل والبشارة.
إذ تشير إحصاءات إلى وجود مادة تُفْرَز عند الابتسامة تشبه مادة البروفين، مما يساعد على الاسترخاء والنوم الهادئ.
كما أنّهم أكثر عرضة للتعرف على أشخاص جدد وتوسيع دائرة معارفهم وتواصلهم المهني.
فضلاً عن ذلك، تتيح الابتسامة للمجموعة من حولك الاسترخاء اتبع الرابط وكأنها تدليك طبيعي يؤدي إلى تهدئة العضلات.
لذلك لا تستغرب إن وجدت نفسك تبتسم بشكل لا إرادي عندما ترى ابتسامة شخص آخر.
يزيد الخطورة على الصحة والقلب، فكم نسمع من أشخاص توفوا بسبب الحزن وتأثيره على القلب.
تساعد الابتسامة على تعزيز فاعلية جهاز المناعة في الجسم، وقد يكون ذلك لأنّ الشخص يكون مسترخيًا بسبب إفراز نواقل عصبية معينة، لذا يُنصح بالإكثار من الابتسام في حال رغبتك بحماية نفسك من الأمراض المختلفة كالزكام.[٣]
الإبتسامة تخفف الأعباء والضغوط التي يحملها الشخص في نفسه.
الابتسامة قرار شخصي ولها فوائد جمّة على حياتنا الصحية والاجتماعية والمهنية، فما أهمية الحفاظ عليها؟
تساعد الابتسامة في التخفيف من الأرق والاكتئاب وتعب الأعصاب.
عند الابتسامة، يتم إفراز هرمون الإندروفين الذي يقلل من شعور الإجهاد والمزاج السيئ.